لا تنتظر الحب........
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجو أن تنتبهوا جدا لهذه المقاله وهي مقتطفات من كتاب فجر طاقتك ال:b16:كامنه في الأوقات الصعبه لدكتور ديفيد فيسكوت فإن هذا الكتاب وخصوصا هذه المقاله غيرت أشياء كثيره سلبيه كانت تسيطر على حياتي فأسأل الله العظيم أن ينفعنا بما سمعنا وبما قرأنا وتعلمنا.............
لا تنتظر الحب:-
إن أول شئ يمكنك التغلب عليه هو ذلك الإعتقاد السخيف بأن هناك من سيدخل حياتك كي يحدث لك التغيرات اللازمه لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك ويمنحك الدفعه الكبرى لكي تنطلق ويناصرك، ويمنحك الدعم اللازم لك ويدرك قيمتك ، ويفتح لك أبواب الحياة..........
إنك الشخص الوحيدالذي يمكنه أن يلعب دور المنقذ الذي سوف يحرر حياته من قيودهاوإلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها.......
لو أن هناك من سيحبك فاعلم أن هذا الشخص يحبك بالفعل وأنه ليس هناك ما ينبغي عليك عمله لتحظى بذلك الحب......
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم لك هو أنك لا تفعل شيئا من أجلهم مثل الإنصياع لأوامرهم وتلبية مطالبهم فاعلم أنهم لن يحبوك حتى وإن نفذت أوامرهم أو لبيت مطالبهم
إن مثل هذا الحب مشروط.....
إن الشخص الذي يحبك يحبك فقط لأنه يحبك لا لشئ أخر هذه هي الحقيقه التي لاتحتاج إلى تفسيرات
على أية حال ليست هناك أي تفسيرات من شأنها أن تجعل للحب سببا معقولا
إن الحب الأعظم يوجد لذاته دون أسباب أو شروط أو أعذار
عندما تجد شخصا يحبك لذاتك أو لطريقة أدائك للأشياءأو لروحك الدعابيه أو لشخصيته أو أنه يجد في صحبتك الشئ الذي يشعره بقيمته كن صادقا مع هذا الشخص إن هذا الشخص يعكس أفضل ما فيك...........

بسم الله الرحمن الرحيم
مشكورة ولك جزيل الشكر على هذا الكتاب الرائع مع ان الموضوع لا تنتظر الحب لا يدل على محتوى الكتاب (يمكن انك اخترته لانه غير اشياء سلبية في حياتك كما قلت )
ادعو معك الجميع لقراءة هذا الكتاب المفيد واسمحي لي لن اضيف بعض السطور من مقدمة الكتاب:
إننا جميعاً نتطلع إلى السعادة ونبحث عنها .
لكن السعادة ليست هدفاً في ذاتها . إنها نتاج عملك لما تحب ، وتواصلك مع الآخرين بصدق .
إن السعادة تكمن في أن تكون ذاتك ، أن تصنع قراراتك بنفسك، أن تعمل ما تريد لأنك تريده ، أن تعيش حياتك مستمتعاً بكل لحظة فيها .إنها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين وسماحك للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم ، أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك .
إنه لمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يبدوا غاية اهتمامهم بك ، إن تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ، ألا تكون مخلصاً ، وتنهمك - عبثاً – في العلاقات والأعمال بدلاً من الالتزام ، أن تثير حنق الآخرين بدلاً من الاستجابة ، أن تحيا على هامش حياة الآخرين ، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة .00000000000000
كتاب رائع يستحق القراءة
شكرا لك اختي فاطمة شكرااااااااااااااااااااااا جزيلا

شكرا لك أخي على ردك الجميل ومساعدتك لكني لم أرفق خلف هذا العنوان ما قاله المؤلف بالضبط ولكني إقتنيت الإسم ثم كتبت بعده النقاط التي أثرت في في هذا الكتاب دعوة لقراءته ...............وشكرا مرة أخرى وجزاك الله كل خير

موضوع راااااااائع ومفيد

تسلم الايدى